قال سيدنا رسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم: (ماء الرجل أبيض، وماء المرأة أصفر فإذا اجتمعا فعلا مني الرجل مني المرأة أذكرا بإذن الله، وإذا علا مني المرأة مني الرجل آنثا بإذن الله).
، وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (إن الرجل إذا غشي المرأة فسبقها ماؤه كان الشبه له، وإذا سبق ماؤها كان الشبه لها)، رسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم يكشف لنا هذه الحقائق قبل العلم الحديث بأكثر من 1400 سنة ! وهذا بالفعل ماأثبته العلم، فلقد درس البروفيسور سعد حافظ بأمريكا العلاقة بين ماء الرجل وماء الأنثى لمدة 10 سنوات مستخدما أضخم مايكروسكوب في العالم والذي يكبر الصورة مليون مرة، فخرج بنتيجة لدراسته وهي أن ماء الرجل قلوي (أبيض)، وماء المرأة حمضي (أصفر)، فإذا التقى الماءآن وغلب ماء المرأة كان الوسط حامضياُ فتضعف حركة الحيوانات المنوية التي تحمل خصائص الذكورة، وتنجح الحيوانات المنوية التي تحمل خصائص الأنوثة في تلقيح البييضة فيكون المولود أنثى، والعكس صحيح، ولقد تبين أيضاً لعلماء الوراثة من خلال أبحاثهم أن شبه الولد له صلة بسبق وصول الحيوانات المنوية إلى الرحم، ثم إلى قناة فالوب، وقد أدهشت هذه الحقائق جميع العلماء بأجهزتهم المتطورة فوقفوا أما دقة الخالق مذهولين يجهلون الإجابة عن كثير من الأسئلة فسبحان الخالق العظيم الذي خلق كل شيء فقدره تقديرا، قال الله سبحانه وتعالى: (لله مافي السموات والأرض يخلق مايشاء يهب لمن يشاء إناثاُ ويهب لمن يشاء الذكور* أو يزوجهم ذكراناً وإناثاُ ويجعل من يشاء عقيماُ إنه عليم قدير)
، وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (إن الرجل إذا غشي المرأة فسبقها ماؤه كان الشبه له، وإذا سبق ماؤها كان الشبه لها)، رسول الله سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم يكشف لنا هذه الحقائق قبل العلم الحديث بأكثر من 1400 سنة ! وهذا بالفعل ماأثبته العلم، فلقد درس البروفيسور سعد حافظ بأمريكا العلاقة بين ماء الرجل وماء الأنثى لمدة 10 سنوات مستخدما أضخم مايكروسكوب في العالم والذي يكبر الصورة مليون مرة، فخرج بنتيجة لدراسته وهي أن ماء الرجل قلوي (أبيض)، وماء المرأة حمضي (أصفر)، فإذا التقى الماءآن وغلب ماء المرأة كان الوسط حامضياُ فتضعف حركة الحيوانات المنوية التي تحمل خصائص الذكورة، وتنجح الحيوانات المنوية التي تحمل خصائص الأنوثة في تلقيح البييضة فيكون المولود أنثى، والعكس صحيح، ولقد تبين أيضاً لعلماء الوراثة من خلال أبحاثهم أن شبه الولد له صلة بسبق وصول الحيوانات المنوية إلى الرحم، ثم إلى قناة فالوب، وقد أدهشت هذه الحقائق جميع العلماء بأجهزتهم المتطورة فوقفوا أما دقة الخالق مذهولين يجهلون الإجابة عن كثير من الأسئلة فسبحان الخالق العظيم الذي خلق كل شيء فقدره تقديرا، قال الله سبحانه وتعالى: (لله مافي السموات والأرض يخلق مايشاء يهب لمن يشاء إناثاُ ويهب لمن يشاء الذكور* أو يزوجهم ذكراناً وإناثاُ ويجعل من يشاء عقيماُ إنه عليم قدير)
Tags:
Arabic