تيقنا وبفضل الله من وجود الجنة وجهنم يقينا لا شك فيه
والعلماء اكتشفوا أن النار إذا زادت اشتعالا أكثر وأكثر تمُر بنفس المراحل التي أخبرنا بها سيدنا محمد عن نار جهنم...
وهذا يثبت صدقه ويضع لنا يقينا من تطابق ما اكتشفه العلماء مع ما أُخبرنا به النبي أن وجود جهنم لا شك فيه.
لكي تشاهد الحديث عن نار جهنم الذي أخبرنا به النبي و تطابقه مع العلم أدخل هذا الموضوع:
والعجيب في الأمر أن المسافة تقدر أكثر من 1200 كيلومتر أي أنه من المستحيل أن تقاس تلك المسافة في ذلك الزمان ولا تقاس إلا بالجي بي إس jps أو بالقمر الاصطناعي
سأوضح الأمر:
أخبرنا سيدنا محمد رسول الله أن عرض باب الجنة مثل المسافة بين مكة ومدينة هجر أو بين مكة وبصرى
هنا نبينا يشبه عرض باب الجنة لمسافة بين مكة ودولة أو مكة ودولة أخرى ويجب أن تكون كلتا مسافتين هذه الدولتين مع مكة نفس القياس
أنا شخصيا قمت بحساب المسافة بواسطة الجي بي إس jps ووجدت المفاجئة
وهي أن مسافة مكة مع دولة هجر ومكة مع دولة بصرى هما نفس المسافة إلا أن الفرق بينهما بضع كيلومترات بسيطة ناتجة عن عدم دقة الجي بي إس لأنه يحسب من مركز المدينة المقترحة وليس المركز هو أطراف المدينة...
لكي تشاهد الحديث عن باب الجنة الذي أخبرنا به النبي و صحة وصدق وصفه لعرض الباب أدخل هذا الموضوع:
ونستنتج في الأخير أننا تيقنا من وجود الجنة ووجود جهنم وكذلك أعجبنا بصدق النبي محمد صلى الله عليه وسلم وعلمنا أيضا أن سيدنا محمد لا يخبرنا بهذه المعلومات عن هواه بل هناك وحي إلهي هو الذي أخبره بأن يخبرنا.
تحياتي : أشرف أمهدي
شبكة أشرف رعد
Tags:
Arabic