ما هي حقيقة استنساخ الكائن جنبتس يتنفس وينزف دما (بالفيديو والصور)


هذه اللعبة التي انساق الأخوان في نشر اشاعة انها حية وجينات ...


نشر الإعلان أنها عبارة عن مخلوقات صنعت من مزيج جينات بشرية و حيوانية ، لها بعض خصائص الكائنات الحية
لها عظام و عضلات ، إن جربتَ جرحها ستنـزف دماً
و نهايتها الموت كأي كائنٍ حي آخر !





يجب قرائة الموضوع كامل لمعرفة الحقيقة









متوفرة بـ 7 أصناف / أشكال / أجناس (حقاً لا أعلم ما التسمية التي يجب أن تطلق عليها هنا ! )
لكل نوعٍ منها شخصية حُدِّدتْ بناء على الجينات الممزوجة في هذا الكائن !
و بناءً على اللون الذي تحمله اللعبة يمكنك اختيار شخصيتها !


فمثلاً / إذا أراد طفلٌ ما أن تكون لعبته قوية ، عدائية سيختار اللعبة ذات الكود الأحمر
بينما الطفل الراغب في لعبةٍ هادئة و مسالمة سيختار اللعبة ذات الكود الأخضر


الكود الأحمر يرمز لشخصية رياضية و نشيطة و مليئة بالطاقة 
الكود البرتقالي يرمز لشخصية مغامِرة ، واثقة و فضولية
الكود الأصفر لشخصية مرحة و تحب اللعب
الكود الأخضر سيكون محباً للمساعدة و مسالماً هادئاً
الكود الأزرق لشخصية اجتماعية
و الكود الارجواني  لشخصية حالمة ، روحانية ، ذات مخيلة واسعة .!




ويقال أن عمر الكائن هو سنة أو ثلاث سنوات و لك حرية اختيار أي العمرين تودّ شرائه
يتم تغذيته وهو على رفوف المحلات بواسطة أنبوب يصل لجسمه
ولا يتغذى إلا على مزيجٍ معين ( لا أعرف كيف يمكن الحصول عليه بعد شراء اللعبة )
يمكنُكَ مراقبة نبضات قلبه وهي "مغلفة" على الأرفف
و تحمل مؤشراً لـ أربعة مراحل تبدأ من 1 و تتدرج لـ 4 للحكم على "صحتها" قبل شراءها
آمِن للأطفال
لا يحتاج لـ "صيانة" مكلفة
و لا يسبب الحساسية !


بقي أن نلقي نظرة مقرّبة أكثر على هذا المخلوق الشبيه بالإنسان و الحيوان معاً
فهو يحمل شكل الجنين ، و أنف حيوان
أطراف شبيهه بأيدي الإنسان
ولا أعلم أي نوعٍ من أنواع الجلد سيكون ملمسه !

-------------------------------------

فما هي الحقيقة ؟

الحقيقة أن كل هذه الصفات مجرد خدعة !!!

اللعبة الكترونية وتعمل بالبطاريات

ولكن الاشاعة بدأت حيث رغب صانع اللعبة باشهارها وحديث الاعلام عنها فقط 

وهذه بعص الصور لمراحل التصنيع وتتضح الدوائر الكهربائية فيها








وإليكم المقال من ويكيبديا

....

الدمية الجينية أو "جين بت" هي قطعة فنية مصنعة من مواد مختلطة من إبداع الفنان آدم براندجيس.[1] ويمكن اعتبارها خدعة إعلانية. عرض المشروع في العديد من المعارض في كندا وأوروبا وحصل علي بعض الاهتمام في وسائل الإعلام.

كانت الدمي المبتدعة مخلوقات منحوتة، آلية، مصنوعة من المطاط والبلاستيك، وبداخلها دوائر روبوتية لمحاكاة التنفس الهادئ. كانت تبدو في هيئةبشر صغير الحجم، وقبيح، وأجرد. وكان المقصود أن يتم عرضها على أنها مخلوقات حية، محورة وراثيا وإن كانت، نائمة ليتم بيعها كحيوانات أليفة. يبين الغلاف الذي تم تصنيعه أن للمشتري عدة اختيارات من الألوان، تناسب الشخصيات المختلفة كما أن للدمية مستويات من الحيوية، [2] وأن قدرتها اللفظية محدودة. تظهر الدمي بعد التعبئة والتغليف، إلى جانب الشكل الحرفي الخادع للموقع، شديدة الواقعية لدرجة غالباً ما تخدع المشاهدين.[3][4]
في عام 2006، عرضت الدمي الجينية على مدونات الإنترنت التابع لمتحف الخدع في سان دييغو، كاليفورنيا. [5]، وكذلك إذاعة بي بي سي نيوز على مستوى العالم في برنامج بي بي سي وبرنامج يدعي كليك [6] وكذلك صحيفة نيويورك تايمز (المملكة المتحدة)، وصحيفة نيويورك تايمز وتلفزيون جي-فور-تيتش (جي للتعلم).[7]
قام الفنان آدم براندجيس بكل العمل يدوياً، بمساعدة من فنان الماكياج كريستال باليستر لتلوين المخلوقات. وتظهر الصورة الـ 19 دمية الحقيقيين الذين تم عرضهم في المعارض الفنية. تم عرض الدمي الجينية في العديد من صالات الفنون الجميلة والمتاحف في كل من أمريكا الشمالية وأوروبا.[8]


Post a Comment

يمكنك التعليق على هذا الموضوع

Previous Post Next Post