من هو الله: ليس هو#هذا مجرد رأي وليس بحث أو تدبر....
ولا أدعي أن هذا هو الصح.... مجرد فكرة...
#الله = اللا هو ==> هو الله الواحد القهار الأكبر من نعتة بلفظ (هو)
عندما نرى طريقة كتابة كلمة (الله) نلاحظ أن في اللام الأوسط هناك ألف فوق الشدة.
مثل كتابة الرحمان فهي مكتوبة هكذا: الرحمن ولكن ألف يتواجد بين الميم والنون يجعلنا نكتبها هكذا: الرحمان
كذلك كلمة: الله إذا أردنا كتابتها على أصلها يجب أن تكتب اللاه. لأن ذلك اللام يحتوي على ألف
#اللهم = اللا هم ==> تُقال أثناء الدعاء أو النداء
الله = اللا هو => (ليس هو) فالحقيقة أن الله ليس بمنطقنا ولا يمكن أن يطبق عليه لفظ (هو) لأننا لا نستطيع إدراكه... هو خارج عن الطبيعة هو أكبر من لفظ (هو) والحل الوحيد لكي يتواصل معنا قام بتسمية نفسه (الله) لكي نستطيع التحدث عنه بصفة (هو).
اللهم = اللا هم => قال تعالى ((اللهم ربنا أنزل علينا...))
هو أكبر من أن يقال عنه أنه مع الكل... الله معك ومعي ومع الكل...
وعندما تدعي دعاء والأخر يدعي والآخر يدعي... في نفس الوقت يسمعهم الله...
فتتخيل أن الله مع الكل معك ومع أهلك ومع كل البشر... وكأن الله يصيح (هم) هم المستمعون للدعاء...
منطقنا لن يستوعب هذا... فنستطيع استوعابه إن تخيلنا أنه يوجد الكثير من الله مع أي شخص وهو رب واحد...
منطقنا محدود في الماديات المتجسمة لا نستطيع أن نتخيل أن الله مع الكل لكننا يمكننا فهم ذلك...
لهذا على ما أضن جاء بلفظ (هم) اللهم (اللا هم) يعني رغم أن الله مع كل شخص إلا أنه ليس متعدد بل هو واحد وليس (هم) الكثير
"اللا هم" رغم أنه معك ومع أهلك وجيرانك وسكان مدينتك...دولتك...كل الدول... مع الكل... وكأن هناك الكثير... هم يراقبون هم مع الكل... ولكن الحقيقة (اللا هم) ليس هناك إلا إله واحد وليس (هم)
الخلاصة:
* الخالق سمى نفسه (الله) ويمكننا تلخيصها بـ (أنت هو الموجود حقيقتا واللا موجود بمنطقنا... لا نراك ولا نسمعك ولا ندركك بمنطقنا... فمنطقنا هذا لن يستوعب وجودك وأنت غير موجود فيه... لكنك أنت الوجود في الحقيقة بغير منطقنا المادي...)
(لأن الوجود في الكون هو عبارة عن تواجد المادة... وأنت لست مادة سبحانك يا من لا يوصف بمنطقنا)
* الدعاء يُدعى بـ (اللهم) ويمكننا تلخيصها بـ (يا من مع الكل حقيقتا وليس مع الكل بمنطقنا ) "اللا هم"
والله أعلم
ولا أدعي أن هذا هو الصح.... مجرد فكرة...
#الله = اللا هو ==> هو الله الواحد القهار الأكبر من نعتة بلفظ (هو)
عندما نرى طريقة كتابة كلمة (الله) نلاحظ أن في اللام الأوسط هناك ألف فوق الشدة.
مثل كتابة الرحمان فهي مكتوبة هكذا: الرحمن ولكن ألف يتواجد بين الميم والنون يجعلنا نكتبها هكذا: الرحمان
كذلك كلمة: الله إذا أردنا كتابتها على أصلها يجب أن تكتب اللاه. لأن ذلك اللام يحتوي على ألف
#اللهم = اللا هم ==> تُقال أثناء الدعاء أو النداء
الله = اللا هو => (ليس هو) فالحقيقة أن الله ليس بمنطقنا ولا يمكن أن يطبق عليه لفظ (هو) لأننا لا نستطيع إدراكه... هو خارج عن الطبيعة هو أكبر من لفظ (هو) والحل الوحيد لكي يتواصل معنا قام بتسمية نفسه (الله) لكي نستطيع التحدث عنه بصفة (هو).
اللهم = اللا هم => قال تعالى ((اللهم ربنا أنزل علينا...))
هو أكبر من أن يقال عنه أنه مع الكل... الله معك ومعي ومع الكل...
وعندما تدعي دعاء والأخر يدعي والآخر يدعي... في نفس الوقت يسمعهم الله...
فتتخيل أن الله مع الكل معك ومع أهلك ومع كل البشر... وكأن الله يصيح (هم) هم المستمعون للدعاء...
منطقنا لن يستوعب هذا... فنستطيع استوعابه إن تخيلنا أنه يوجد الكثير من الله مع أي شخص وهو رب واحد...
منطقنا محدود في الماديات المتجسمة لا نستطيع أن نتخيل أن الله مع الكل لكننا يمكننا فهم ذلك...
لهذا على ما أضن جاء بلفظ (هم) اللهم (اللا هم) يعني رغم أن الله مع كل شخص إلا أنه ليس متعدد بل هو واحد وليس (هم) الكثير
"اللا هم" رغم أنه معك ومع أهلك وجيرانك وسكان مدينتك...دولتك...كل الدول... مع الكل... وكأن هناك الكثير... هم يراقبون هم مع الكل... ولكن الحقيقة (اللا هم) ليس هناك إلا إله واحد وليس (هم)
الخلاصة:
* الخالق سمى نفسه (الله) ويمكننا تلخيصها بـ (أنت هو الموجود حقيقتا واللا موجود بمنطقنا... لا نراك ولا نسمعك ولا ندركك بمنطقنا... فمنطقنا هذا لن يستوعب وجودك وأنت غير موجود فيه... لكنك أنت الوجود في الحقيقة بغير منطقنا المادي...)
(لأن الوجود في الكون هو عبارة عن تواجد المادة... وأنت لست مادة سبحانك يا من لا يوصف بمنطقنا)
* الدعاء يُدعى بـ (اللهم) ويمكننا تلخيصها بـ (يا من مع الكل حقيقتا وليس مع الكل بمنطقنا ) "اللا هم"
والله أعلم
أشرف أمهدي
Tags:
Arabic