نلاحظ أن الحيوانات تعيش عُرات - لما لم يسترها الله؟
- أليسا عيبا أن تظهر عورتهم؟
- ولماذا عيب علينا ظهور عوراتنا وليس عيب أن تظهر عورات الحيوانات؟
* بينما عوراتنا مثل عوراتهم فما الإختلاف إذا؟
سيكون الموضوع قصيرا ومرفوقا بصور توضيحية من أجل المتعة في الفائدة ;).
هل حقا ظهور عوراتنا عيب ؟
فهي مجرد شكل فقط، لكنها عيب !
في الحقيقة ليس هناك عيب لكنها عيب بإرادة الله
- من أين أتتني فكرة هذا الموضوع :رأيت في أحد المواقع ملحدا يقول أننا نأمن أن الله معنا أينما كنا وهو بصير يرانا أينما كنا
وقال : هو يرانا بدون ملابس لما عيب علينا وليس عيب عليه
- عندما قرأت هذا ضحكت وقلت ما هذا الجهل العميق
لندخل في الموضوع ونجاوب على سؤال هذا الملحد الغبي. دون أن أطيل عليكم
قال هذا الملحد
لما عيب علينا مشاهدة بعضنا البعض بدون ملابس وليس عيب على الله
أجيبه مشيرا إليه في الخطاب:
أنت أيها الملحد الغبي تظن أن مشاهدة عورتك يجب أن تكون عيبا على الله أيضا
أقول لك وبكل وضوح
العورة ليست عيبا
بل هي مبرمجة في عقولنا أنها عيب
لو كانت العورات عيبا... ستكون عورات الحيوانات مغطات لا تظهر لنا
فالله لم يخلقها عيبا، لكنه أمرنا بسترها وحفضها وحرمها علينا.
نحن نعلم أن عورات الحيوانات واضحة وضوح الشمس وهم يقضون حاجاتهم أمام أعيننا فهذا ليس عيبا، بل بُرْمِجَ فينا عيبا ويجب علينا اعتباره عيبا طوعا أو كرها
لو حرم الله علينا ظهور الأدن لَوَجَدْتَ الكل يغطي الأدن
سأسهل عليكم الفهم...
ركز جيدا:
الله خلق وصمم الذكر مثلا، بهذا الشكل
وستبرمج ذلك الجزء الأحمر بأنه يجذب الأخرين
وستأمر بستره وستحرمهم من مشاهدته لبعضهم البعض
فستجد أنهم كلهم أصبحوا هكذا !
إذا تخيلنا أننا حقا خلقنا هذه الكائنات
وأمرناهم بستر ذلك اللون الأحمر
فقط لكي نختبرهم هل سيطيعوننا أم سيتكبرون
فسيكون منهم من يؤمن بنا ومنهم من هو ملحد ويقول أنه خلق عبثا من الطبيعة التي لا يعلم من خلقها...
- أليسا عيبا أن تظهر عورتهم؟
- ولماذا عيب علينا ظهور عوراتنا وليس عيب أن تظهر عورات الحيوانات؟
* بينما عوراتنا مثل عوراتهم فما الإختلاف إذا؟
سيكون الموضوع قصيرا ومرفوقا بصور توضيحية من أجل المتعة في الفائدة ;).
هل حقا ظهور عوراتنا عيب ؟
فهي مجرد شكل فقط، لكنها عيب !
في الحقيقة ليس هناك عيب لكنها عيب بإرادة الله
- من أين أتتني فكرة هذا الموضوع :رأيت في أحد المواقع ملحدا يقول أننا نأمن أن الله معنا أينما كنا وهو بصير يرانا أينما كنا
وقال : هو يرانا بدون ملابس لما عيب علينا وليس عيب عليه
- عندما قرأت هذا ضحكت وقلت ما هذا الجهل العميق
لندخل في الموضوع ونجاوب على سؤال هذا الملحد الغبي. دون أن أطيل عليكم
قال هذا الملحد
لما عيب علينا مشاهدة بعضنا البعض بدون ملابس وليس عيب على الله
أجيبه مشيرا إليه في الخطاب:
أنت أيها الملحد الغبي تظن أن مشاهدة عورتك يجب أن تكون عيبا على الله أيضا
أقول لك وبكل وضوح
العورة ليست عيبا
بل هي مبرمجة في عقولنا أنها عيب
لو كانت العورات عيبا... ستكون عورات الحيوانات مغطات لا تظهر لنا
فالله لم يخلقها عيبا، لكنه أمرنا بسترها وحفضها وحرمها علينا.
نحن نعلم أن عورات الحيوانات واضحة وضوح الشمس وهم يقضون حاجاتهم أمام أعيننا فهذا ليس عيبا، بل بُرْمِجَ فينا عيبا ويجب علينا اعتباره عيبا طوعا أو كرها
لو حرم الله علينا ظهور الأدن لَوَجَدْتَ الكل يغطي الأدن
سأسهل عليكم الفهم...
ركز جيدا:
الله خلق وصمم الذكر مثلا، بهذا الشكل
وجعل الأماكن التي باللون الأسود عيبا مشاهدتها من طرف آخر، لأنه أمرنا بستر أنفسنا
وما ذلك إلا عبارة عن برمجة فينا فهناك من يستر نفسه حبا وطوعا لله وهناك من هو ملحد ويستر نفسه غريزتا من أجداده وهناك من يتحدى الوضع ولا يستر نفسه
وهناك بشر يعيشون بدون ملابس في غابة أمازون
ماذا تلاحضون :
ليس هناك عيب ( إنها مجرد برمجة غرزت فينا )
سأزيد تسهيلا للفهم:
تخيل معي أنك تستطيع خلق كائن ( مع العلم أن الله هو الوحيد القادر على هذا )
ستخلق كائن بهذا الشكل مثلا :
وستأمر بستره وستحرمهم من مشاهدته لبعضهم البعض
فستجد أنهم كلهم أصبحوا هكذا !
وأمرناهم بستر ذلك اللون الأحمر
فقط لكي نختبرهم هل سيطيعوننا أم سيتكبرون
فسيكون منهم من يؤمن بنا ومنهم من هو ملحد ويقول أنه خلق عبثا من الطبيعة التي لا يعلم من خلقها...
فسيأتي ملحد منهم ويقول لماذا يأمرنا بستر عورتنا ( وهي ذلك الجزء الأحمر ) وهو يراها، لماذا لا يجب أن نراها وهو يراها
- كيف سنجيبه أنداك
بالنسبة لي أنا صانعه مثلا فسأعتبره مجنون
هل كل هذا الموضوع على ستر هذا الشكل
إنه مجرد شكل خُلِقَ كما خُلِقَت الأدن والرأس واليدين...
إنه مجرد شكل خُلِقَ كما خُلِقَت الأدن والرأس واليدين...
لكن الله أمر بستره لكي يختبرنا
هل لحظتم بساطة الموضوع ؟
تخيل معي أنني خلقت كائنا
فهل سيكون عيب علي أن أنظر إلى هذا الشكل الأحمر ؟
مالعيب في ذلك وأنا الذي صممته وهو يبدوا لي شكلا عاديا
لكن السبب هو أنني برمجت هذه الكائنات على التجاذب والشهوة لذلك الشكل وأمرتهم بستره، لكنه يبقى مجرد شكل.
المؤلف: أشرف أمهدي.
جميع الحقوق محفوضة لشبكة أشرف رعد
Tags:
Arabic
رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئععععععععععععععع يا زنمييييييييييييييي
ReplyDelete